أولادنا رَبِيعُ حَيَاتِنَا، وَمَوْطِن سَعَادَيْنَا، وَزَهَرَاتٌ حَدَائِقِ أَعْمَارِنَا الَّتِي تتفتح مع الأيام أمام نواظرنا لنقلاً الأرجاء يعطرها الأخاذ، فَمَا أَجْمَل أَنْ نَجْعَلَ مِنْهُم الصَّالِحِين الأفذاذ، تحمل قبل ميلادهم الهم وَالْمَسْؤُولِيَّة، وَتَسْعَى بعد ولادتهم إلى تربيتِهِم تَرْبِيَةٌ صَالِحَةُ سَوِيَّة وَنَحْمِيهِم مِنْ كُلِّ مَا يَسْلَبُ صَفَاءَ أَزْوَاجِهِم النقية، لا سيما في عصر الانفتاح والتَّوْرَةِ التَّكْنُولُوجِيَّة.
ترَى مَن يُمكنة النهوض بذلك؟ وما هي الشبل الَّتِي يَحْذَرُ بِالْمُرَبِّي اتَّبَاعَهَا لِيَكُونَ نَاحِحًا فِي تَرْبِيَتِهِ لِأَوْلادِهِ؟
هَذَا مَا سَتَعْرِفُهُ فِي هَذِهِ الْوَريقات
Reviews
There are no reviews yet.